منذ إنطلاقة الموسم الحالي لم يشهد البارسا شهراً عصيباً كما هو الحال في شهر "مارس" الحالي , فلقد كان هذا الشهر هو الأسوأ على الإطلاق على كتيبة "ريكارد" التي خسرت "11 نقطة" من أصل "15 نقطة" , وحققت فقط إنتصارين في "6 مباريات" على حساب "بلد الوليد" و "سيلتيك" الإسكوتلندي فيما خسرت في "3 مباريات" ضد "أتليتكو مدريد" , "فيا ريال" و "ريال بيتيس" , وتعادلت في مواجهة واحدة ضد "ألميريا" , إضافة لخروجٍ من "كأس الملك" على يد "فالنسيا" .
ولم تكن النقاط الـ "11" التي خسرها الفريق عادية أبداً , فلو حققها لكان طار بعيداً في الصدارة على حساب "ريال مدريد" , ولكن المفاجأة حدثت حينما تقهقر للخلف مفسحاً المجال لفريق "فيا ريال" حتى يحتل المركز الثاني بكل أريحية .
إضافة لكل ذلك تلقى الفريق أهدافاً بالجملة لم يكن يتلقاها في العادة على هذا النحو , فلقد إهتزت شباكه "15 مرة" في المباريات الستة الأخيرة مما يعني أنه يعاني من مركزٍ كان في بداية الموسم الأفضل على الإطلاق من بين كل المراكز .
ولم تكن النقاط الـ "11" التي خسرها الفريق عادية أبداً , فلو حققها لكان طار بعيداً في الصدارة على حساب "ريال مدريد" , ولكن المفاجأة حدثت حينما تقهقر للخلف مفسحاً المجال لفريق "فيا ريال" حتى يحتل المركز الثاني بكل أريحية .
إضافة لكل ذلك تلقى الفريق أهدافاً بالجملة لم يكن يتلقاها في العادة على هذا النحو , فلقد إهتزت شباكه "15 مرة" في المباريات الستة الأخيرة مما يعني أنه يعاني من مركزٍ كان في بداية الموسم الأفضل على الإطلاق من بين كل المراكز .