قرر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم يوم الجمعة خلال اجتماع لجنته التنفيذية في فادوز عاصمة ليتشنشتاين، إقامة المباراة النهائية لمسابقة دوري أبطال أوروبا عام 2010 على ملعب سانتياغو برنابيو في العاصمة الإسبانية مدريد.
كما تقرر أيضاً في نفس الاجتماع إقامة نهائي مسابقة كأس الاتحاد الأوروبي في العام ذاته في مدينة هامبورغ الألمانية.
وستكون مدريد مسرحاً لنهائي دوري أبطال أوروبا للمرة الرابعة بعد 1957 و1969 و1980، في حين تستضيف هامبورغ التي رجحت كفة ملفها على ملفات دبلن ولندن وغيلسنكيرشن الألمانية، نهائي مسابقة كأس الاتحاد للمرة الثانية بعد 1982.
وتم تأجيل البت في إسناد نهائي المسابقتين الأوروبيتين لعام 2011 بعد أن كان موضوعاً على جدول أعمال اجتماع اللجنة التنفيذية.
يذكر أن نهائي دوري أبطال أوروبا 2008 سيقام في موسكو، ونهائي 2009 في روما، بينما يقام نهائي كأس الاتحاد 2008 في مانشستر الإنكليزية، ونهائي 2009 في اسطنبول.
وتستضيف موناكو كأس السوبر الأوروبي في الأعوام الثلاثة المقبلة 2009 و2010 و2011.
إيقاف الاتحاد الألباني
وعلى هامش اجتماع المجلس التنفيذي قرر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، وقف مشاركات ألبانيا في مسابقاته بسبب تدخل الحكومة في شؤون الاتحاد المحلي.
وكان الاتحاد الدولي اتخذ في 14 آذار/مارس الحالي قراراً مماثلاً وطبق الاتحاد الأوروبي العقوبات الدولية بشكل احتياطي، حسب ما جاء في بيان له.
ويشمل هذا الإجراء الأندية والمنتخب في ألبانيا، في الوقت الذي لن يستطيع فيه المسؤولون والحكام الألبانيون المشاركة في نشاطات الاتحاد الأوروبي.
كما تقرر أيضاً في نفس الاجتماع إقامة نهائي مسابقة كأس الاتحاد الأوروبي في العام ذاته في مدينة هامبورغ الألمانية.
وستكون مدريد مسرحاً لنهائي دوري أبطال أوروبا للمرة الرابعة بعد 1957 و1969 و1980، في حين تستضيف هامبورغ التي رجحت كفة ملفها على ملفات دبلن ولندن وغيلسنكيرشن الألمانية، نهائي مسابقة كأس الاتحاد للمرة الثانية بعد 1982.
وتم تأجيل البت في إسناد نهائي المسابقتين الأوروبيتين لعام 2011 بعد أن كان موضوعاً على جدول أعمال اجتماع اللجنة التنفيذية.
يذكر أن نهائي دوري أبطال أوروبا 2008 سيقام في موسكو، ونهائي 2009 في روما، بينما يقام نهائي كأس الاتحاد 2008 في مانشستر الإنكليزية، ونهائي 2009 في اسطنبول.
وتستضيف موناكو كأس السوبر الأوروبي في الأعوام الثلاثة المقبلة 2009 و2010 و2011.
إيقاف الاتحاد الألباني
وعلى هامش اجتماع المجلس التنفيذي قرر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، وقف مشاركات ألبانيا في مسابقاته بسبب تدخل الحكومة في شؤون الاتحاد المحلي.
وكان الاتحاد الدولي اتخذ في 14 آذار/مارس الحالي قراراً مماثلاً وطبق الاتحاد الأوروبي العقوبات الدولية بشكل احتياطي، حسب ما جاء في بيان له.
ويشمل هذا الإجراء الأندية والمنتخب في ألبانيا، في الوقت الذي لن يستطيع فيه المسؤولون والحكام الألبانيون المشاركة في نشاطات الاتحاد الأوروبي.
